دعوة مفتوحة من الشيخ الدكتور جاسم بن أحمد السعيدي لحضور مجلسه الرمضاني

رشاد اسكندراني

يفتح الشيخ الدكتور جاسم بن أحمد السعيدي الظفيري، عميد قبيلة السعيدي في البحرين، الأمين العام للشؤون الإسلامية والثقافية في المجلس العربي للمثقفين والأكاديميين، رئيس مجلس أمناء المنظمة العربية الأفريقية للعمل الإنساني، في مملكة البحرين، مجلسه العامر لاستقبال كافة القبائل والعوائل من دول الخليج العربي والدول العربية الشقيقة والصديقة، مُرحباً بالجميع في أجواء من الود والألفة.

ووجه الشيخ الدكتور جاسم السعيدي الظفيري دعوة عامة  لكل من يرغب  في تشريف مجلسه كل ليلة بعد صلاة العشاء، حيث سيكون في استقبال  ضيوفه شخصياً، للتواصل معهم  وتبادل أحاديث الود والألفة، وخلق  أجواء اجتماعية طيبة.

وقال الشيخ الدكتور جاسم السعيدي الظفيري في دعوته: "حياكم الله تعالى وبياكم بين محبيكم"، مؤكداً حرصه  على جمع شمل الجميع تحت سقف  واحد، وتعزيز التواصل بين مختلف  أفراد المجتمع. وخص بالذكر أبناء  قبيلة الظفير من كل مكان، مرحباً بهم  أشد الترحيب، بهدف التعارف وتوثيق  الصلات الأخوية بينهم، وتعزيز أواصر  القرابة والانتماء القبلي.

وتأتي هذه المبادرة الكريمة من الشيخ الدكتور جاسم السعيدي الظفيري تجسيداً لقيم الكرم  والضيافة العربية الأصيلة، وسعياً  لخلق أجواء من التآخي والتواصل بين الجميع، في بادرة اجتماعية كريمة تعكس روح الترابط والتكافل  الاجتماعي.

رشاد اسكندراني

يتقدم الشيخ الدكتور جاسم بن احمد السعيدي الظفيري، عميد قبيلة السعيدي في البحرين، الأمين العام للشؤون الإسلامية والثقافية في المجلس العربي للمثقفين والأكاديميين، رئيس مجلس أمناء المنظمة العربية الأفريقية للعمل الإنساني، بدعوة كريمة إلى كافة أبناء قبيلة الظفير، شيوخاً ووجهاء وأعياناً، لتبادل التهاني بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.

ودعا الشيخ الدكتور جاسم الظفيري الجميع للحضور صباح يوم العيد، بعد أداء صلاة العيد مباشرةً، وحتى الساعة العاشرة والنصف صباحاً، لتبادل التهاني والتبريكات بهذه المناسبة المباركة.

وقال الشيخ الدكتور جاسم الظفيري في دعوته: "أهلاً ومرحباً وسهلاً بالجميع، تقبل الله طاعتكم، وعيدكم مبارك، وأعادكم الله على أمثاله".

وتهدف هذه الدعوة الكريمة إلى تعزيز أواصر المحبة والتواصل بين أبناء القبيلة، في أجواء عيدية مباركة.

رشاد اسكندراني

استضاف الشيخ الدكتور جاسم بن أحمد السعيدي، عميد قبيلة السعيدي في البحرين، والأمين العام للشؤون الإسلامية والثقافية في المجلس العربي للمثقفين والأكاديميين، ورئيس مجلس أمناء المنظمة العربية الأفريقية للعمل الإنساني، في مجلسه، مجموعة من الشخصيات البارزة في لقاء اتسم بالودّ والألفة، تزامنًا مع ليالي شهر رمضان المبارك، التي تُضفي على هذه التجمعات روحانية خاصة.

وضمت قائمة الضيوف كلًا من معالي الشيخ نواف بن إبراهيم آل خليفة، ومعالي الشيخ خليفة بن دعيج آل خليفة مستشار سمو ولي العهد، وسعادة سفير دولة فلسطين، وسعادة الدكتور فيصل الحمر وزير الصحة سابقاً، والدكتور فيصل الظفيري من الجبيل.

كما شرف المجلس بحضوره كل من الدكتور جاسم حاجي، الباحث وخبير الذكاء الاصطناعي الإقليمي ورئيس جمعية الذكاء الاصطناعي، ومدير تنفيذي تقنية المعلومات سابقاً في شركة طيران الخليج، وسعادة السفير خالد أحمد المنصور، سفير البحرين لدى جمهورية العراق.

وتخلل اللقاء أحاديث ودية تناولت  مجموعة من المواضيع، في أجواء مفعمة  بالتواصل والتآخي، خصوصًا مع قدوم العشر الأواخر من رمضان، التي تُضاعف فيها الأجور، ويسعى فيها المسلمون لزيادة العبادات والطاعات  راجين مغفرة الله ورحمته.  وقد أكد  الجميع  على أهمية  تكثيف مثل هذه  اللقاءات لما لها من دور في تعزيز  الروابط وتوطيد العلاقات بين  الجميع.

رشاد اسكندراني

يجدد الشيخ الدكتور جاسم بن أحمد السعيدي، عميد قبيلة السعيدي في البحرين، والأمين العام للشؤون الإسلامية والثقافية في المجلس العربي للمثقفين والأكاديميين، ورئيس مجلس أمناء المنظمة العربية الأفريقية للعمل الإنساني، دعوته الكريمة للجميع لحضور مجلسه العامر غداً الخميس، بعد صلاة التراويح.

ويسر الشيخ الدكتور جاسم السعيدي أن يفتح أبواب مجلسه لاستقبال الأحبة والأصدقاء والضيوف الكرام، في هذه الأيام المباركة التي تُشيع روح الألفة والمحبة والتواصل بين المسلمين. ويُعد مجلسه ملتقى  للتعارف وتبادل الأحاديث الودية، في أجواء رمضانية إيمانية مفعمة بالروحانيات.

وبهذه المناسبة الغالية، يتقدم الشيخ الدكتور جاسم السعيدي بأصدق الدعوات للجميع.
داعياً الله عز وجل أن يعيد هذه الأيام المباركة على الأمة الإسلامية بالخير واليُمن والبركات، وأن يمنّ على الجميع بالصحة والعافية.

وينتظر الشيخ الدكتور جاسم السعيدي ضيوفه الكرام غداً الخميس  بعد صلاة التراويح،  في مجلسه العامر، لمشاركته أجواء شهر رمضان  المباركة.

رشاد اسكندراني 

يتشرف الشيخ الدكتور جاسم بن أحمد السعيدي، عميد قبيلة السعيدي في البحرين، والأمين العام للشؤون الإسلامية والثقافية في المجلس العربي للمثقفين والأكاديميين، ورئيس مجلس أمناء المنظمة العربية الأفريقية للعمل الإنساني، بدعوة الجميع لحضور مجلسه العامر هذا اليوم الخميس، بعد صلاة التراويح، وذلك لتبادل التهاني والتبريكات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، سائلاً المولى عز وجل أن يعيده علينا وعليكم بالصحة والعافية واليُمن والبركات.

يُعدّ هذا المجلس الكريم فرصة سانحة للتواصل والتراحم بين الأهل والأصدقاء والجيران، ولتجديد أواصر المحبة والأخوة في ظل الأجواء الإيمانية الروحانية التي يزخر بها هذا الشهر الفضيل. كما يُتيح المجلس فرصة ثمينة لتبادل الأحاديث الودية الهادفة، و تعزيز  قيم التكافل الاجتماعي، وترسيخ مبادئ التسامح والتعاون.

يتطلع الشيخ الدكتور جاسم السعيدي إلى اللقاء بالجميع في مجلسه، حيث سيكون في استقبالهم بحفاوة  بالغة، مُرحباً بهم أحر الترحيب،  مؤكداً على أهمية مثل هذه اللقاءات في تعزيز التواصل والترابط بين أفراد المجتمع.  
الدعوة مفتوحة للجميع.

رشاد اسكندراني

أسس مركاز البلد الأمين لمفاهيم جديدة في الأعمال المجتمعية المرتبطة بالقطاع غير الربحي، حيث أكد المشاركون في الأمسية التي نظمها المركاز أمس الأول أن مصطلح "القطاع الرابح" هو الذي ينطبق على حقيقة الأعمال المجتمعية والإنسانية التي تقدم من خلال الجهات الأهلية والخيرية والإنسانية في القطاع غير الربحي.
وجاءت الأمسية التي حضرها أمين العاصمة المقدسة الأستاذ مساعد الداوود، ونخبة من المهتمين بالقطاعات الأهلية ورجال الأعمال والإعلاميين والمتخصصين في القطاع غير الربحي لتعزيز التكامل بين القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، وتسليط الضوء على أبرز المنجزات والتطلعات المستقبلية ذات العلاقة بالقطاع.
وخلال الأمسية، أكد رئيس مجلس إدارة جمعيتي هدية وكهاتين، معالي الدكتور حاتم المرزوقي، أن المملكة العربية السعودية رائدة في تقديم الدعم والمساعدات الخيرية، وتسعى لتمكين القطاع غير الربحي؛ ليكون أكثر فاعليةً واستدامة، مشيرا إلى أن أول عمل خيري مؤسسي في المملكة كان مبادرة من جلالة الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، عام 1926م، مؤكدا في ذات الوقت أن أي عمل خيري في هذه البلاد يمر عبر بوابة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله.
من جهته نوه نائب الرئيس لقطاع النمو بالمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، المهندس عبدالمحسن بن تركي التركي، إلى ضرورة تعميق دور القطاع غير الربحي في التنمية المستدامة، وتطبيق الحوكمة في إدارة التبرعات، وتعزيز الأثر الاجتماعي للاستثمار في هذا القطاع، لافتا إلى أن الحملة الوطنية للعمل الخيري تعكس إيمان القيادة بأهمية القطاع غير الربحي، وتعزز ثقته بوصفه محركا مهما في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
واختتمت الأمسية بمشاركة عدد من رواد العمل الاجتماعي في القطاعات غير الربحية عن الجهود المبذولة في حوكمة القطاع غير الربحي وتعزيز أثره الاجتماعي في جميع مدن ومناطق المملكة.